ماذا قالوا عن كتاب المرشد؟
السر
سيد أحمد يقول في (خطوة نحو تحسين الممارسة الديمقراطية،
جريدة الخرطوم 10 مارس 1999): هذا الكتاب لا يعتبر إضافة إلى المكتبة السودانية
التي تعاني فقراً مدقعاً في هذا الجانب، وإنما إسهاماً في بناء التجربة الديمقراطية
في السودان التي تعاني بدورها من فقر أكثر حدة خاصة في الجوانب النظرية
والإجرائية.
عبد الله على إبراهيم يقول:
(فقه استباق الخيرات، دكتور الصافي قال عوافي، الصحافي الدولي 11 أغسطس 2001)
يقول:
من حسن الطالع أن يكون بين يدينا كتاب جديد رشيق عن فن الاجتماع على
هذه الأيام التي سيكون فيها الاجتماع بؤرة لنشاط عصبي وتنظيمي وفكري كثير لتنزيل
الوفاق بين السودانيين ... ودكتور الصافي ذو باع طويل في التأليف المبتكر السباق،
فقد فاز بجائزة المرحوم السلمابي على بحث له عن الطب الشعبي وهو ما يزال طالباً
مبتدئاً بكلية الطب. ثم توفر دكتور الصافي على مخطوطات الدكتور التجاني الماحي
فحققها وحررها ونشرها على الملأ فأسدى خدمة غراء لأستاذ الجيل لا يقوى عليها إلا
ذوو العزائم الماضية. وها هو يستبق الخيرات ليزودنا بكتاب عن الاجتماع يهدينا إلى
سواء الاجتماع والإجماع متى ما كففنا عن الهرج واستدبرنا البغضاء وتعالينا على
التشرذم.
طه إبراهيم جربوع المحامي
يقول: بعد صدور كتاب "المرشد إلى قواعد وإجراءات الهيئات التداولية"،
جريدة الخرطوم 2000: صدر في الأيام الماضية أحد أخطر
وأهم المراجع المرشدة لإقامة دولة مدنية ديمقراطية لمؤلفه الدكتور أحمد الصافي...
يحق لنا كسودانيين أن نفخر بأن سودانياً وضع باللغة العربية أول مرجع للإجراءات
يستحق علمياً هذا الوصف. وأتمنى أن يقوم كل ناشط سياسي أو نقابي أو عامل في منظمات
المجتمع المدني، وكل ناشط اقتصادي يعمل في الاقتصاد الحديث القائم على الشركات
بكافة أنواعها، بامتلاك وقراءة هذا المرجع، بل وأتوقع من كل هؤلاء أن يقترحوا وضع
هذا الكتاب كمرجع لتنظيماتهم ...
مولانا عبد المجيد إمام
المحامي وقاضي المحكمة العليا يقول من أم درمان، 12 سبتمبر 1994: هزني
الجهد الصادق الذي بذل والدقة اللا متناهية التي روعيت في الإعداد لهذا الكتاب
الذي تفتقر إليه المكتبة السودانية بل العربية والإسلامية، ذلك لأن منهج الحوار هو
النهج الحضاري الوحيد الذي يجب أن يسود لتنظيم الحياة في ميادينها المختلفة
دكتور
أمين مكي مدني المحامي يقول من القاهرة، 16
يونيو 1996:
أراه بحق إضافة نوعية ممتازة للمكتبة السودانية وللعاملين في إدارة الأعمال وفي
شتى المجالات السياسية والأكاديمية والاجتماعية ويقيني أن في هذا ما ينفع الناس ويبقى
ويتطور لأجيال قادمة.
بروفيسور مهدي أمين التوم
يقول من الرياض، 17 إبريل 1998: هذا مجهود رائع ومفيد
والناس في حاجة إليه.
مولانا عبد المجيد إمام
المحامي وقاضي المحكمة العليا يقول من أم درمان، 12 سبتمبر 1994 يقول: أشد على يديك مهنئاً، فهذا عمل عظيم ومجهود جبار أتى في منعطف
تاريخي مناسب.
دكتور خالد المبارك يقول من لندن، 2
فبراير 1997: أنه لجهد مشكور نرجو أن نرى ثماره في
السودان الجديد أقال الله عثرته ورفعه من كبوته.
دكتور عبد العزيز محمد عثمان
يقول من المدينة المنورة، مارس 1997: اعتقد أن المكتبة
الخاصة بأي حزب سياسي سوداني أو منظمة أو جمعية أو نقابة أو هيئة أياً كان مجاله،
رياضية، أو ثقافية أو نسوية أو إغاثة أو غير ذلك يجب أن تحتوي على هذا الكتاب
القيم مع إلزام قادتها وعضويتها بالإطلاع
عليه. إن الكتاب يعتبر مساهمة وطنية جادة وواعية في وضع الأسس العلمية الصحيحة
لدولة مدنية ديمقراطية في السودان.
Comments